من يتابع الموقف الآن في سوريا يجد أن الوضع كما صوره الكثير من أصحاب الفكر والكلمة في الموقف الحقيقي والمنصف بخيانة حزب اللات الشيعي الرافضي الذي يقاتل أخوتنا السنة في القصير جنبا الى جنب النظام الفاسد المجرم …
وقد حذر الكثير من هذا الحزب الرافضي الخبيث ومواقفه وعدم الآمان له فهو يستخدم التقية في التقارب والتآخي وكل هذا فقط كي يتغلغل في مفاصل الدول ويصبح شرعياً وهذا ما قد حذر منه كما أسلفت الدعاة والمفكرين وأصحاب الرآي السديد ..
وبعد فضح الله لهذا الحزب وتورطه وأعترافة بقتال أخوتنا في القصير أكتشف البعض أن العدو ليس الا إيران وجناحها المجرم حزب اللات في لبنان التي يستغرب المنصف وصول إيران للبنان الا بمبدأ التآخي والتحاور وعدم التشكيك …
ومن هذا الموقف علينا بعدم الحوار معهم ولا الأمان لهم أبداً … هم العدو فأحذرهم … قاتلهم الله .
التعليقات