الرياضة صناعة فنية وإدارية تحتاج الى كفاءات مهنية عالية وإدارات مؤهلة وحازمة في كل الأندية الرياضية بالإضافة الى ضبط السـلوك وتعميق روح الانتماء للوطن والتضحية من أجله وضبط حركة اللاعبين والإداريين، والمحافظة على المظهر الذي يعبر عن الهوية الوطنية والدينية في كل المحافل الدولية وتجنب قصات الشعر والمناظر المنفرة التي لا تمثل الشعب السعودي، وتوحي بضعف شخصية اللاعب وحبه للتقليد المخل بالانتماء والانضباط، ثم إن المحافظة على الصلاة في أوقاتها هي مفتاح النجاح والتفوق.
إن مقترح معالي رئيس الهيئة الأستاذ تركي آل الشيخ والذي ينص على ابتعاث ( 1000 ) لاعب لأوروبا لا يحقق طموحات التحول في مسيرة الرياضة السعودية على المدى البعيد، والمطلوب انشاء أكاديميات رياضية في كل منطقة من مناطق المملكة تطبق فيها شروط الاحتراف الحقيقي، ومن ثَمّ اختيار أصحاب المواهب في كل الألعاب الرياضية من المدارس الحكومية، والحواري، ودمجهم في هذه الأكاديميات على أيدي
وبهذا يكون لدينا أكثر من (10000) لاعب ثم نختار من هذه الكوكبة العدد المطلوب لكل لعبة رياضية وتـطوير مهاراتهم في الألعاب الرياضية و
يجب أن نهتم ببناء اللاعبين بكل فئاتهم العمرية علميا وثقافيا ودينيا وسلوكيا وأخيرا رياضيا، وليس تسمينهم فقط، لأنهم سـيمثلو
التعليقات