انت اخواني ، انت علماني ، انت داعشي ، انت ليبرالي ، انت شوعي ، انت اشتراكي ، انت استواني ، انت ديمقراطي ، انت لأوردينواني ، انت …… ، انت ……… ، انت ……. !!!
إذا خالفتني الرأي او عارضت فكري فسأصفك وأصنفك بأنتمائك الى اأي فكر أو مذهب أو طائفة ، حسب تقيّمي لك .
لماذا اصبحنا نصف بعضنا بهذه الصفات ؟
لماذا اصبحنا نكن العداوة والبغض فيما بيننا ؟
لماذا ….. ؟ لماذا ……. ؟ لماذا …….؟
استطاعت الماسونية اليهودية والغربية الدخول الى مجتمعنا، بل تمكنت من التجنيد ، والانتاج، الى أن وصلت إلى أهدافها من تدمير للعقول قبل المباني. وأسباب كل هذا ابتعادنا عن الطريق الصحيح وتفرق الكلمة والفكر .
{ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ } .. ديننا جميل
التعليقات