الإثنين ٢١ أبريل ٢٠٢٥ الموافق ٢٣ شوال ١٤٤٦ هـ

‏بلدية النماص إلى متى .. وإلى أين !! – للكاتب أ. نايف بن غرمان العمري

‏بلدية النماص إلى متى .. وإلى أين !!  – للكاتب أ. نايف بن غرمان العمري

 

 

 

 

تعتلي محافظة النماص بين مثيلاتها من الأماكن السياحية مكانة مرموقة لتوفر الطبيعة الخلابة والأجواء المعتدلة في فصل الصيف، وفي المقابل فجميع زوارها وعاشيقها لا يحضون بتوفير أبسط الخدمات البلدية العامة التي تساعدهم على قضاء أوقاتهم بكل راحة واستمتاع مع اهلهم وذويهم، إذ ما يلبث المصطاف ان يذهب للنزهة في مكان عام الا لساعات قليلة والعودة لمقر سكنة هارباً لعدم توفر الخدمات العامة كدورات المياه، والمصليات بخدماتها وملاحقها للرجال والنساء فضلاً عن ألعاب الأطفال التي لا تحتوي لأبسط وسائل السلامة، في ظل صمت وتقاعس بلدية النماص التي دأبت على نفس النهج سنوياً دون جديد، إن إصرار واستمرار بلدية النماص على هذا النهج يؤثر بما لا يقبل مجالات للشك بتقليص نسبة المصطافين سنوياً من زوارها من دول الجوار وكافة مدن المملكة والذين هم احدى روافد التنشيط السياحي في المحافظ… بلدية النماص إلى متى .. وإلى أين!!.

 

 

#سوء_خدمات_بلدية_النماص

 

 

 

التعليقات

2 تعليقات على "‏بلدية النماص إلى متى .. وإلى أين !! – للكاتب أ. نايف بن غرمان العمري"

  1. ابو نواف كلام جميل جدا
    لاكن لا حياة لمن تنادي

  2. والله المفروض نشوف فيها تطوير على الاقل يرد جزء من الهجره السكانيه .. مع العلم البلديه إذا استمرت كذا بعد 3 سنوات ماعاد بتشوف في شوارعها إلا سيارات الموظفين والعماله … ينبغي على البلديه معالجة هذه المشكله وهي الهجره السكانيه وانا الووم المتقعدين المفروض الواحد إذا تقاعد يرجع ديرته ويحييها
    والمصيبه الشوارع مافيه الا شارع واحد من زمان صك الباب
    الله المستعان والله ان فينا غيره على هذي المحافظه ويدينا قصيره مالنا لاحول ولا قوهـ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *