الخميس ١٠ أبريل ٢٠٢٥ الموافق ١٢ شوال ١٤٤٦ هـ

اللقاء الخاص مع الإعلامي الكبير أ. علي الأحمري – حوار أ. حسن بن سعيد – على النماص اليوم

اللقاء الخاص مع الإعلامي الكبير أ. علي الأحمري – حوار  أ. حسن بن سعيد – على النماص اليوم

 

 

في لقاء مطول معه ..

 

 

علي الأحمري : إثارة ضيف الله جعلت بن ثايب يرد..ولم أقدم لسعيد الأحمري أي شي

 

 

 

– حاولت في لقائي مع ضيف الله العمري أن يكون اللقاء مثير وغير عادي

 

– لم أقدم للشاعر سعيد الأحمري أي شيء

 

– أعتز بتسمية قناة الفرسان بقناة بللحمر

 

– القنوات الجنوبية تقدم برامج متنوعة وليست من قنوات “أشرطة الفيديو”

 

– لا علاقة للتخصص بالنجاح الإعلامي

 

– القنوات الشعبية .. شوهت موروثنا الجميل

 

– الحزم والشدة في إدارة الحشود مطلب هام

 

– نصحيه : نجاحك يرتبط بصلتك بربك وطاعة الوالدين

 

– أعمل بما لا يقل عن ( 18 ساعة ) يومياً ولا مشكله

 

 

 

* حاوره : حسن بن سعيد

 

 

* هناك العديد من النماذج المشرفة من أبناء الوطن الذين عملوا وثابروا وحققوا العديد من الإنجازات وفي هذا

 

 اللقاء نقدم أحد الشخصيات التي تعتبر نموذجاً في تحقيق العديد من النجاحات في كثير من المجالات الإعلامية ..

 

 

 إنه الإعلامي علي الأحمري ، المستشار الإعلامي بأمانة منطقة تبوك، وصاحب التصاميم الحديثة للإنتاج

 

 الإعلامي والمدير الإقليمي لقناة الفرسان الفضائية بالمنطقة الشمالية.

 

 

 فتحنا أمامه العديد من المحاور في مجال الإعلام بكل قنواته وكذلك في حقل عالم المال والأعمال

 

 

فخرجنا بالحوار التالي :-

 

 

 

* كيف نستطيع ونحن نبدأ الحوار معك … أن نربط ما بين بداياتك الأولى .. وما وصلت إليه الآن من نجاحات ليس في مجال واحد ولكن في العديد من جوانب الحياه ؟

– حتى نستطيع أن نثري الحوار أود من البداية التأكيد على أساسيات هي في الأصل مقومات للنجاح … ومنها صلة الشخص بربه وطاعة الوالدين فهذه أساسيات بمشيئة الله توصلك إلى أعلى المستويات وتحقق لك كل طموحاتك بدون استثناء، ووالله أقول هذا من تجربه حقيقيه وأنصح الجميع بالاهتمام بهذه الأمور .. أما عن البدايات وإرتباطها بما وصلت إليه فكل هذا بتوفيق الله أولاً وأخيراً .. وبداياتي كانت من خلال الصحافه حيث كنت شغوفاً جداً بالكتابة الصحفية حيث انطلقت من خلال مشاركات القراء في صحيفة الرياضيه ثم البلاد ثم عملت محرراً في صحيفة المدينة ثم إنتقلت للعمل في صحيفة عكاظ محرراً متعاوناً ثم متفرغ ثم مسئول للتسويق ثم نائباً للمدير الأقليمي بالجنوب ثم مدير لمكتب عكاظ بعسير ثم إنتقلت مدير لمكتب عكاظ بتبوك حتى تركت العمل الصحفي بالصحف قبل ثمان سنوات ومن خلال هذه التجربة وجدت نفسي قد حققت نجاحات في مجال التحقيق الصحفي والحوار وهذه الجوانب هي التي تميز الصحفي الحقيقي وما عدا ذلك فليس صحفي انه مجرد مراسل أو ناقل فقط والحمد لله من خلال هذه التجربة إستفدت من بناء علاقات واسعة مع جميع الأطياف على ثرى هذا الوطن من جنوبه إلى شماله .. وهذا هو المكسب الحقيقي من وراء الإعلام.

 

 

* هل ترى أن التخصص الدراسي له أهميته للعمل في الحقل الإعلامي .. سواء في الصحافه أو الإعلام المرئي ؟

– ليس هناك أي إرتباط ما بين التخصص والإعلام .. حيث أن أغلب الرموز في مجال الصحافه المقروءه أو الإعلام المرئي ليسوا متخصصي إعلام ولكن الأساس في الموضوع هو الموهبة وتنميتها والخبرات وتطوير الذات والتراكم الثقافي والمعرفي لدى الشخص والحضور الذهني والإجتماعي هذه من مقومات النجاح في مجال الإعلام بشكل عام.

 

 

* وبما أن الحديث عن الإعلام .. كيف انتقلت من الإعلام المقروء إلى الإعلام الفضائي ؟

– الموضوع ليس إنتقال بما تعنيه الكلمه إنما هو إمتداد له حيث الإعلام الفضائي يتم تنفيذه حسب سيناريو مكتوب ورؤيه اعلاميه معينه وهذا إمتداد لقدراتك الإعلاميه السابقه في إعداد الماده الإعلاميه سواء كان ذلك لفلم وثائقي أو حوار أو تحقيق ولذلك هي بوتقه واحده .. وإذا تحدثت عن الإعلام الفضائي فأنت تعلم أني تخصصت في خدمة الموروث بشكل عام على مستوى الوطن والموروث الجنوبي بشكل خاص حيث حاولت ومنذ بداية إنطلاقه القنوان الشعبيه أن يكون لرموز ولشعراء الجنوب وجود فيها حيث تحقق لي ذلك من خلال قناة الدانه الفضائية قبل ما يقارب 6 سنوات حيث أستضفت العديد من شعراء العرضه والنبط ومنهم ( عبد الله الشريف وفهد الشهراني وصالح بن عزيز والسرحاني وضيف الله العمري ) وغيرهم كذلك كان لي إهتماماً بشعراء الشمال حيث عملت أول لقاء تلفزيوني لأشهر شعراء الرد بالشمال ( الشاعر/ منيف منقره ) وغيره من الشعراء . كذلك قدمنا العديد من البرامج الشعبيه الأخرى ومنها برنامج بإتجاه الجنوب وعرضنا منه 18 حلقه وليالي شماليه وعرضنا منها 14 حلقه فضلاً عن تغطية الإحتفالات والمهرجانات والحفلات الخاصه . وقد انطلقت في العمل الفضائي من خلال عدة قنوات منها الساحه والسيوف والمرقاب وديوان العرب والاماكن والأن مع قناة الفرسان وقناة الصحراء .

 

 

* إذاً كيف ترى خدمة القنوات الفضائية للموروث الشعبي الجنوبي ؟

– لازلنا نحتاج إلى متخصصين يملكون الرؤيه الفنيه والخبره الإعلاميه لإدارة هذه القنوات لتخرج لنا أعمالاً تليق بموروثنا بالصوره الصحيحه يا أخي بعض هذه القنوات شوهت الموروث وقدمته في صوره غير جيده سواءاً من خلال من يعتبرون محسوبين على الإعلام كمقدمين أو من خلال تصوير وإنتاج سيء .. وعلى الرغم من كل هذه الارهاصات الا أن هناك قنوات لها بصمه متميزة في الساحة الشعبية وقدمت التراث الوطني في صوره ورونق رائع جداً .

 

 

* الإعلام الحديث ( تويتر والفيس بوك واليوتيوب ) كيف تراها كقنوات للتواصل الإعلامي ؟

– لاشك أنها حققت ثوره إعلامية مختلفه في السرعه ولكن سلبياتها أنها غير مقننه وتبث السموم أكثر من الفائده . ولذلك لابد أن التعامل معها بحذر .

 

 

* في أمانة منطقة تبوك .. ساهمت في نقله نوعيه إعلاميه للأمانة..لو نسلط الضوء على ذلك !

– في أمانة تبوك أنا أعمل مستشاراً إعلامياً حيث وضعنا إستراتيجية إعلامية لخدمة رسالة الأمانة وأعمالها ولتحقيق التواصل مع المواطن وإبراز أعمال وخدمات ومشاريع الأمانة من خلال قنوات إعلامية مباشرة . من هنا أصدرنا نشره دوريه بمسمى نافذة الأمانة تصدر للسنة الخامسة الأن كذلك انشأنا موقع الأمانة الإلكتروني وهو في حد ذاته يعتبر مركز معلومات متكامل عن منطقة تبوك ثم نحن الأن بصدد تجهيز المركز الإعلامي ومعرض الأمانة الدائم والذي سيقدم خدماته للجمهور بشكل مستمر على مدار العام بحيث يتعرف الزائر على مشاريع مدينته ومستقبلها على مدى خمس سنوات قادمة كذلك قمنا بتنفيذ العديد من الحملات التوعوية والاحتفالات الوطنية وتنفيذ العديد من الأفلام الوثائقية والأفلام التخيلية ( الإنميشن ) للمشاريع المستقبلية . وتم بث الكثيرمنها من خلال الموقع وبخدمة الواتس . وكذلك صممنا قناة الأمانة على اليوتيوب والتي تحتوي على أرشيف متكامل لأعمال الأمانة وحتفالاتها. ولدينا إستراتيجية كبيره للتواصل مع الجمهور وخدمته بمشيئة الله .

 

 

* كيف استثمرت خبرتك الإعلامية كمورد استثماري أدخلك عالم المال والأعمال ؟

– هنا أقول أن التخصص مهم حيث أن خبرتي الإعلامية استثمرتها من خلال إنشاء مؤسسة متخصصة في الإعلام والدعاية والإعلان وهي ( التصاميم الحديثة ) حيث تقدم خدماتها في مجال الإنتاج الإعلامي المقروء من كتبات ونشرات وبروشورات وفي مجال الإعلام المرئي من أفلام وثائقية وبرامج تلفزيونية وتغطيات للمناسبات والاحتفالات كما تقدم خدماتها في مجال الدعاية والإعلان من لوحات دعائيه ومنشورات ودروع وغيرها . وقد استطعنا بحمد الله أن نحقق الكثير من القفزات والنجاحات وكسبنا ثقة المسئولين في كثير من المناطق ونحن ننفذ للعديد من القطاعات الحكومية والشركات والمؤسسات الكبيرة هنا في تبوك وفي عسير وفي جده . ولا شك أن النجاح لا يأتي إلا بالجهد والوفاء مع العميل والالتزام بالمواعيد وجودة التنفيذ .

 

 

* كما أعرف أنك تعمل بما لا يقل عن ( 18 ساعة ) يومياً كيف تتحمل مثل هذا الجهد ؟

– أولاً توفيق الله قبل كل شيىء هو الذي ييسر لك جميع الأمور والعمل كل هذه المده لم يأتي من فراغ بل بحكم خبره سابقة في العمل بالمؤسسات الصحفية ومن هناك تعودنا على العمل على فترتين وليس لدي أي تذمر من ذلك وهناك جانب أخر أنا أعمل في مؤسستي ولو نظرت لها حسابياً فإنني كلما عملت أكثر كلما كان العائد المادي أكثر وقبل هذا كله أنا أعمل في مجالي وهو الإعلام ولذلك أحب هذا العمل وأحرص على تقديم كل جديد فيه سواءاً أمن خلال القنوات الفضائية أو من خلال قناة التصاميم الحديثة على اليوتيوب أو من خلال النشرات التي اشرف على تحريرها.

 

 

* الكل يشهد لك بجهدك الكبير في دعمك لقبائل بللحمر بشكل خاص ورجال الحجر بشكل عام في مجال الموروث ونشره على نطاق واسع في الإعلام .. نشكرك على ذلك .. وماذا يعني لك هذا الأمر ؟

* أخي الكريم … هذا الوطن قدم لنا الكثير وحكومتنا الرشيده هيأت لنا الكثير والكثير لننجح ومن باب الوفاء ورد الجميل أعمل دائماً على أن أساهم في خدمة الوطن في أي جزء كان وقبائلنا هي امتداد لقبائل الوطن المنتشرة على ثراه .. وما قدمته ليس إلا مساهمة في خدمتهم للتعريف بما لدينا من مخزون تراثي جميل وكذلك للتعريف برموز خدموا هذا التراث ولكنهم كانوا مغيبين عن الإعلام .. فحاولت كلما تهيأت الفرصه أن نقدم نماذج مشرفه من هؤلاء الرموز ومن الموروث لينتشر ويشاهده الجميع في كل مكان .

 

 

* سبق وأن أجريت لقاء تلفزيوني مع الشاعر ضيف الله العمري وتهجم فيه على الشاعر محمد بن ثايب .. مما جعل بن ثايب يرد عليه في قناه أخرى … هل قصدت الإثاره تلك الليلة ؟

– العمل الإعلامي يعتمد في أغلبه على الاثاره ولاشك أن الإعلامي المحترف هو من يستطيع أن يخلق إثاره ولكنها مٌقننه تشد المتابع ولا تخرج عن الاطار المألوف . وقد حاولت في لقائي مع الشاعر/ ضيف الله أن يكون اللقاء غير عادي من حيث محاور اللقاء والاثاره ولكن كذلك كانت إجابات أبو عبد الله أكثر إثاره وهذا ما دفع بالشاعر بن ثايب للرد .. ولكن في نهاية المطاف تبقى كل الأمور وجهات نظر ولكل شاعر تاريخه ومسيرته وحضوره وجماهيريته .

 

 

* هناك من يقول أنك السبب وراء بروز الشاعر/ سعيد الأحمري .. هل ذلك منحصر على بن مسفر فقط ؟

– هذا القول عاري من الصحه .. الشاعر/ سعيد بن مسفر من الشعراء الشباب الذين قدموا أنفسهم لساحة العرضه الجنوبيه بقوة والشاعر/ سعيد لديه مقومات الشاعر المتميز من ثقافة واسعه وموهبه شعريه وصوت جميل وقبول لدى الجماهير وللعلم لم أعمل أي لقاء مع سعيد ولم أقدم له شيئ سوى تغطية حفل زواجه ولذلك هناك من يقول أن الكثير من شعراء رجال الحجر من الشباب هم من خريجي مدرسة على الأحمري ويقصدون ( بندر الأحمري وسعيد بن مسفر وعلي العبسي وعامر الشهري وعلي الجميلي وعبد الله عبد الرحيم الشهري وبن عزمان ) وأريد أن أرد على من يقول ذلك إذا أنا ساهمت بجهد بسيط في تقديمهم للإعلام فهذا يظل جزء لا يكاد يذكر بجانب موهبتهم الحقيقية ونجاحهم في الميدان وتفوقهم الشعري ووقوفهم أمام عملاقة شعراء العرضه الجنوبية .

 

 

* قناة الفرسان تسمي بقناة بللحمر .. ويعود ذلك بسبب وجود على الأحمري ما رأيك ؟

– أعتز بذلك وقناة الفرسان من القنوات الناجحه التي تفوقت على مثيلاتها وأختصرت الزمن وحققت قفزات ونجاحات متوالية وأخرها مسابقة فرسان الوطن .. والشكر لله أولاً ثم لأستاذي الدكتور/ أحمد اليوسف رئيس مجلس الإداره الذي أستطاع أن يعبر بهذه القناه إلى بر الأمان وسط الكثير من متغيرات الساحة الشعبية وقناة الفرسان شامله لكل الوطن وتعرض أي ماده تصلها وتتناسب مع رؤيتها بدون أي تحيز أو أقليميه .

 

 

* القنوات الجنوبية الحالية .. مجرد قنوات تعيد أشرطة الفيديو .. هل ذلك يرضي الطموح ؟

– لا لا ليس صحيح .. هناك قنوات مزدحمه جداً بعرض المواد الجديده من حفلات وبرامج ومن أبرز الأمثله على ذلك ما يعرض بقناة الفرسان وقناه المعنى قد يكون هناك قنوات أخرى أنا غير متابع لها .

 

 

* الملتقى الرمضاني بآل حسين بللحمر ( نموذج مشرف للعمل الإجتماعي التطوعي ) .. أنت تدعمه وتديره هل لنا أن نتعرف على تفاصيل أوسع عن هذا الملتقى ؟

– الملتقى الرمضاني بوادي آل حسين بللحمر .. انطلق بجهد شباب القبيلة في بداياته الأولى ومشاركتي فيه بدأت من السنة الثانية وهو يهدف إلى إيجاد المكان والمناخ المناسب لإستثمار وقت الفراغ في الليالي الرمضانية بما يعود على الشباب بالفائدة وذلك من خلال إعداد وتقديم حزمة من البرامج الدينية والاجتماعية والرياضية التي تخدم كافة أطياف المجتمع من كبار السن والشباب والأشبال . والحمد لله قد حقق الملتقى نجاحاً كبير ولا شك أن الجانب الإعلامي قد خدم رسالة الملتقى وأصبح يشار إليه بالبنان وقد خرجنا بالملتقى من إطاره المحلي إلى محاولة بناء التواصل مع المحيط الخارجي حيث تم استضافة العديد من الشخصيات والقبائل التي أثرت الملتقى وساهمت في فتح قنوات للتواصل والتعرف على ما لديهم . وفي رمضان القادم سيكون ملتقانا الخامس بمشيئة الله والذي أعددنا له الكثير من الفعاليات والبرامج التي سوف يكون فيها نقله أخرى للملتقى .

 

 

* إذا إعتبرنا الملتقى جزء مما قدمت .. فهناك العديد من المهرجانات والإحتفالات قمت بتنظيمها حيث يصل الجمهور فيها أحياناً إلى عشرة ألاف … كيف تستطيع أن تنفذ هذه الفعاليات وسط هذه الحشود ؟

* تنظيم الإحتفالات الجماهيرية هي تدخل ضمن منظومة إدارة الحشود وهي ثقافة لابد أن يدرك المنظم كافه أبعادها لأن أي خلل سوف يربك كل الفعاليات … ولذلك وبحكم تراكم التجارب والخبرات في هذا الجانب أن لا أنظم أي إحتفال إلا بشكل كامل ولا يكون معي شريك بحيث أمسك بزمام الأمور كامله وهذا الأمر فيه صعوبه جداً حيث تواجه معاناه من المشاركين ومن الجمهور ومن المعنيين بالحفل ولكن عندما تكون حازم وبعون الله أولاً تحقق النجاح . وللعلم أي إحتفال أقوم بتنظيمه لابد أن أصمم له طريقه للتنفيذ وآلية واضحة بحيث يتم التنفيذ حسب هذه الآلية سواءاً للمشاركين أو فريق العمل التابع لنا أو الجمهور وحتى المكان نهيئه حسب الفعاليه وحجم الجمهور وقبل هذا كله التركيز على إستيعاب الكل ووضعهم في مواقعهم قبل بدء الفعاليات لأن أي تحركات جماهيريه أو شغب قد يفقدك السيطره على الموقع ولا شك أن هناك أمور مسانده مثل تواجد الأمن وفرق التنظيم وغيرها .

 

 

* وأنا أشاهد ما يحيط بك في مكتبك من دروع وشهادات وهذا له دلاله واضحه على تميزك وتقديرك من قبل الأخرين … ما أثر جانب التكريم في حياتك العملية ؟

– لاشك أن التكريم له مردوده الإيجابي على أي سخص حيث تجد أن عملك الذي قدمته لقي القبول والاشاده والثناء من قبل المتلقي أو العميل وهذا هو الجانب الذي تسعى له .. وقد تشرفت بتكريمي من العديد من أصحاب السمو الملكي الأمراء والعديد من المسئولين ومشايخ القبائل والشركات والمؤسسات حيث لدي ما يزيد عن مائتي درع وأكثر من ثلاثمائة شهاده تقديريه فضلاً عن الهدايا الأخرى من سيوف وأطقم . وأنا أعتز بمثل هذه الهدايا وأشكر كل من قدرني من خلال عملي وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن ظن الجميع .

 

 

*هل من كلمه لصحيفة النماص اليوم ؟

رسالتي لصحيفة النماص اليوم .. فاتمنى لهم مزيداً من التوفيق وحقيقة أن لديها نهج مميز في التغطية الحديثة السريعة والتواصل مع الجمهور وهذا ما جعلها تتميز عن بقية الصحف الأخرى وأشكركم على هذا اللقاء.

 

 

مع تحيات :

 

المشرف العام على اللقاء : محمد آل النبخ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التعليقات

5 تعليقات على "اللقاء الخاص مع الإعلامي الكبير أ. علي الأحمري – حوار أ. حسن بن سعيد – على النماص اليوم"

  1. سلمت ودمت ابا سعيد

  2. مشاء الله

    لقا رايع للاعلامي ومن روس قوم ابوفارس

    والمعروف لايعرف كما يقال

  3. الف شكر لكم لقاء ممتع بكل ماتحمله الكلمة من معاني

  4. لقاء ممتع وابوفارس علم اعﻻمي بارز اتمنى له المزيد من النجاح

  5. الاستاذ على سعيد الاحمري يستحق اللقاء الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *