لفت متابعي الشيخ محمد العريفي أسلوبه المبتكر في التعريف بالأماكن السياحية للمملكة خلال رحلته إلى محافظة بللحمر وتنومه والنماص لإلقاء محاضرة دينية ، حيث قام العريفي بتوثيق رحلته بالكاميرا ورصد الأجواء الممطرة التي تعيشها المنطقة ، كما قام برصد المعالم الجمالية في بعض هذه المحافظات ومظاهر الكرم وتقديم الأكلات الشعبية التي تشتهر بها مع توثيق زياراته للمكاتب الدعوية والجهات الخيرية .
الشيخ محمد العريفي لم تخلو رحلته من المقارنة بين هذه الأجواء من خلال مداعبة سكان الرياض وجدة في بعض تغريداته بعبارات ” كيف الرياض ” و” كيف جدة ” في إشارة إلى درجات الحرارة المرتفعة في هذه المدن مقارنة ببرودة الأجواء في هذه المصائف الداخلية .
التعليقات