الأحد ٢٠ أبريل ٢٠٢٥ الموافق ٢٢ شوال ١٤٤٦ هـ

الديرة : ماذا قدمنا لها – للكاتب أ. عبدالله الشهري

الديرة : ماذا قدمنا لها – للكاتب أ. عبدالله الشهري

 

 

الديرة كلمه كلنا نحب قولها عندما نريد أن نتذكر الموطن الذي ننتسب إليه أو الذي تربطنا به ذكريات جميله ، وكلمة  ( الديرة ) تعطينا دفعه للانتماء أكثر بها ولكن هل سألنا أنفسنا مجرد سؤال ماذا قدمنا نحن لهذا الكيان الذي نحبه الا لمجرد الحب لهذا الكيان واعني به ( ديرتي وديرتك ) انه بحاجه إلى كثير من العطاء إلى كثير من البذل ومثال ذلك ( الإنفاق على الجمعيات الخيرية / مراكز للشباب / مساعدة الشباب علىالزوج / طرق للمنازل التي لا يستطيع أصحابها إيصال الطرق إليها / دعم الشباب النابغين وابتعاثهم للدراسة في أفضل الجامعات ..الخ من الأفكار الخيرة والنيرة التي تساعد أبناء ديرتي وديرتك – وبهذا نستطيع أن نقول أن لنا ديره ننتمي لها قول وفعل وليس الديرة أن تبني فيها بيت لا نأتي إليه الا نصف شهر او على الا كثر شهرين ، وليست الديرة أن أشارك في عرضه أو لعب وليست الديرة أن تقول انا فلان ابن فلان فكل الناس فلان ابن فلان ( ليس الفتى من قال كان ابي / ولكن الفتى من قال ها أنا ذا ) .

التعليقات

2 تعليقات على "الديرة : ماذا قدمنا لها – للكاتب أ. عبدالله الشهري"

  1. اشكرك على هذا الطرح … ولكن الضرب في الميت حرام النماص ميت جدا والمشاريع والطرق معدومه وغير منظمه فكيف تريد الوقفه المعارضين اهلها

    وثانيا ….مـــاذا استفاد النماص واهله من الشيوخ الذي كنا نتوقع لهم بصمه في النماص ؟؟؟؟ لم يستفد النماص شيء :: .وكل اهتمامهم العرضات والكذاب والنفاق والحسد

  2. اشكرك ياسعود ولكن يابو سلمان لا تتشائم كثير والاوطان تبنى بشبابها وليس شيوخها لانك انت واخوانك الشباب هم من سوف يحققو الامل فقط ياسعود انشر افكارك النيره والتي تخدم الجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *