قال تعالى : ( واما بنعمة ربك فحدث )
ومن نعم الله علينا العظيمة
هذا البلد ( المملكة العربية السعوديه ) حفظها الله عزيزة شامخة الى يوم الدين
يقول خلف بن هذال
غطرفي يابنت ورشي علينا بالورود
وأرقدي بامان رب السموات العلا ،
تذكرت .. أغنية قديمة رائعة لمهندس النوته الموسيقية محمد عبده،
وكلمات مهندس الكلمه بدر بن عبدالمحسن
و ألحان الموسيقار. سراج عمر
عندما سمعت الأغنيه قلت من هو الملحن الفخم الذي لحّن الأغنية بهذا اللحن الذي يدعوا للإنتشاء
فكان سراج عمر ( رحمه الله ) صاحب أقوى أغنية وطنية والتي تمنيت أن تكون هي السلام الوطني السعودي ( بلادي بلادي منار الهدى ) لقوة كلماتها و جزالة القصيدة الرصينه،
نعود لكلمات الأمير بدر بن عبدالمحسن
“حدثينا”
حدثينا .. حدثينا
يا روابي نجد .. يا جبال السراة
يا ينابيع الحساء جددي فينا الحياة
حدثينا عن أبو تركي العظيم .. حدثينا
عن أبونا الفارس الشهم الكريم .. حدثينا
عن جهاد اجدودنا .. اللي خلوا حدودنا
من بحرها لبحر .. ديرتي كل فخر
ديرتي ..
ودي أقول أن راسي في السماء
يكفي اعروقي جرت .. منّكم قطر الدماء
يا هل التوحيد والدين العزيز
حدثونا .. و اوصفوا عبدالعزيز
حدثونا عن أبو تركي العظيم .. حدثينا
عن أبونا الفارس الشهم الكريم .. حدثينا
عن جهاد اجدودنا .. اللي خلوا احدودنا
من بحرها لبحر .. ديرتي كل فخر
لا إله إلا الله
موحِدين وموحَدين ..
دارنا بعون الله ..
عزها دنيا ودين
يا هل التوحيد والدين العزيز
حدثونا .. و اوصفوا عبدالعزيز
حدثونا عن أبو تركي العظيم .. حدثينا
عن أبونا الفارس الشهم الكريم .. حدثينا
عن جهاد جدودنا .. اللي خلوا احدودنا
من بحرها لبحر .. ديرتي كل فخر،
كنت سأختصر لكم الكلمات .. لكنه نص لا يُبتر ،. من كمية الجمال الذي فيه فهو السهل الممتنع ، فكيف إذا سمعتموها بصوت ( أبو نوره ) الشاهد أن الأغنية الوطنية تدعونا لنتحدث عن بطل عظيم الذي اُسميه ( الملك المعجزه ) عبدالعزيز آل سعود رحمه الله ومن جاهد معه ليوحدوا هذا الكيان العظيم ، والشيء بالشيء يُذكر ساتحدث عن جانب آخر مغاير لما جمعته برامج التواصل و قنوات الإعلام.
امنية .. يارب في كل عام تعود علينا هذه الذكرى ونحن بخير فهي النعمة الكبرى. ، فلله الحمد كثيرا كثيرا.
وكل عام وانت يا وطني بخير
وانتم أيها الشعب العظيم بخير العظيم فعلا،
وكل عام وقيادتنا رشيده وبخير وفي مزيد تقدم ،
وكل عام وأنتم معشر القراء بخير و وطن لأحبابكم .
ودمتم بخير
التعليقات
تعليق واحد على "واحد وتسعين عام – بقلم الكاتبة أ. قبلة العمري"
كفيتي ووفيتي استاذه اختزلتي مشاعر كل مواطن مخلص في هذا المقال الجميل شكرا،،