السبت ١٩ أبريل ٢٠٢٥ الموافق ٢١ شوال ١٤٤٦ هـ

صحيفة النماص اليوم – في سطور

 

صحيفة النماص اليوم – في سطور :

 

أسسها / محمد العمري، حيث نشأت الفكرة لديه منذ كان يبحث عن صحيفة تهتم بأخبار محافظة النماص فلم يجد . فعمد الى محركات البحث فكانت النتائج غير مرضية له .. بسبب عدم وجود صحيفة لمحافظة النماص تنقل اخبارها واخبار ابنائها في مناطق المملكة والخارج، فعقد النية وبيت العزم على أن يكون مبادراً لعمل صحيفة تخدم محافظة النماص، وتنقل اخبارها الرسمية والاجتماعية واخبار المناسبات والتهاني لجميع ابنائها في داخل المحافظة وجميع المناطق وخارج المملكة، وبدأ في الاطلاع على اغلب الصحف الالكترونية في منطقة عسير والجنوب، وكذلك الصحف المشهورة في المملكة، ومن ثم قام بجمع المميزات لكل صحيفة والابتعاد عن العيوب التي شاهدها. وبعد ذلك بحث عن أفضل المصممين للمواقع الالكترونية بمدينة الرياض، وطلب منهم تصميم صحيفة بمواصفات عالية، وبدأ المصممين في العمل بناء على جميع ما قدمه لهم من رؤية واضحة لاهم عناصر الصحيفة التي تليق بالنماص وأهلها، واستمر العمل في التصميم والتعديل ستة أشهر، حتى رأت صحيفة – النماص – النور في 1/6/1433هـ، حيث انطلقت بقوة ومصداقيه وامانة بفضل الله ثم بفضل المخلصن من أبناء محافظة النماص الذين قطعو عهد على أنفسهم بالا يدخروا جهداً في الرقي بها والوقوف معها ومساندتها بكل ما لديهم من قدرة وجهد وتفاني حتى يصلو بها الى مصاف الصحف المتقدمة في المملكة، واستقطبت الصحيفة الكُتاب والمحررين والصحفيين والمصورين المحترفين والهواه للمشاركة في بناء الصحيفة وتأسيسها بما يتفق مع متطلبات الاعلام الحديث في المملكة،  وتم تشكيل مجلس ادارتها قبل افتتاحها؛ وهم الرئيس ونائبه ومجموعة من الأعضاء من أبناء المحافظة من جميع مناطق المملكة، حتى تُحدث توازن في الادارة لتكون ادارة شاملة وناجحة، وحتى تصل الى جميع المتابعين والمتذوقين من جميع الفئات العمرية بكل سهولة ووضوح . وبعد النجاح الذي حققته صحيفة – النماص اليوم – تشرفت الصحيفة بتدشينها على يد سعادة محافظ النماص السابق أ. محمد بن حمود النايف في 8/10/1434هـ، وواصلت “الصحيفة” بعد ذلك نجحاتها في كل يوم وفي كل موسم وأصبحت تتربع على مسمى الصحيفة الأرقى في المملكة، واصبح متابعيها من جميع المناطق حتى ممن ليسو من أبنائها. وتُوجت الصحيفة في هذا الصيف من قبل سعادة محافظ النماص الحالي أ. عبدالله العجيري بالتكريم من على أحد منصات صيف النماص، وهو ما يدل الى ان صحيفة – النماص اليوم – تسير بخطئ ثابته ورؤية واضحة لتحقيق طموحات متابعيها وترضي كل من يحب الاعلام الهادف والشامل بشكله الرائع وابداعه المتميز. ولا زالت – النماص اليوم – تنبض بالحياة في كنف الجميع لتكون رافدا من روافد الحركة الاعلامية بمحافظة النماص ومنبر دائماً للتميز باخبارها الشاملة والمنوعة تحت شعار – تميز الخبر وسمو الكلمة – وكما وعد منسوبيها بان تُزرع هذه الوردة الحمراء الجميلة في كل منزل لتُسقى من متابعيها بكل ثقتهم ورعايتهم ليستمر عطائها ويشع نورها الساحر لمحبيها وعشاقها وحتى تصلهم أخبارها في أجمل صورة .

 

  السيرة الذاتية / محمد العمري
الاسم / محمد غرمان عثمان غرمان الكعبي العمري ، من مواليد نجران، درس المرحلة الابتدائية بمدرسة خالد بن الوليد بنجران ودرس بها حتى الصف السادس الابتدائي، بعدها انتقل ليكمل نفس المرحلة بمدرسة عتود الابتدائية بخميس مشيط ، ودرس المرحلة المتوسطة والثانوية كذلك بخميس مشيط، والتحق بعدها بجامعة الملك سعود وتخصص في علم النفس لينال شهادة البكالوريوس في التربية وعلم النفس.
بعدها عمل في سلك التعليم بالمدينة المنورة معلما لعلم النفس وعلم الاجتماع وقضى بها ١٥ عاما ، حتى انتقل الى الرياض حيث عمل بها معلما لعلم النفس بالمرحلة الثانوية ثم رائدا للنشاط  وحصد على اثره المركز الاول على منطقة الرياض التعليمية التي تضم ١١ ادارة تعليم في مدينه الزلفي حيث مثل تعليم الرياض في تلك الجوله، وحصل على المركز الاول على مستوى تعليم الرياض في النشاط الطلابي، بعدها انتقل الى العمل الاداري فعمل وكيلا لاحد مدارس الرياض الثانوية لمدة ثلاث سنوات، ويعمل الان قائدا لثانوية عبدالعزيز بن مروان  بمدينة الرياض،
متزوج وله من الاولاد اربعه ( الذكور / زياد وانس/ والبنات رغد وريتال )

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *